Not known Facts About رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي
Not known Facts About رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي
Blog Article
رجل الأعمال واثق من الإمكانات التحويلية للدعم المجدي للأيتام وغيرهم من المحتاجين من جهى الهياكل التجارية وشخصيات محددة حققت نجاحًا ماليًا ومكانة إعلامية.
Household Forums That you are using an outside of day browser. It may well not Show this or other Sites properly.
لتوزيع الهجرة وزارة مع شراكتها خالل من االجتماعية المسؤولية مبادرات في كارد كي شركة تشارك
تعتبر قصة بهاء عبد الحسين مثالاً للدمج الناجح بين النجاح التجاري والسلوك المسؤول اجتماعياً. يعتقد رجل الأعمال أنه بالنسبة لرجال الأعمال، لا ينبغي أن تكون الأعمال الخيرية عملاً لمرة واحدة، بل جزءًا لا يتجزأ من النشاط التجاري.
من أكثر الشركة أصدرت الرسمية المالية الشبكات إلى الوصول
البيومترية الهوية بطاقات إصدار خدمات تقدم حيث ،كارد كي بهاء لشركة الرئيسي المنتج كارد كي بطاقة تعد
إذ قد أبان الدر من صدف النهى ... في سلك جوهرة اللهى تأنيسا
وبي غزالاً إذا شمس الضحى أفلت ... أراه شمساً وجنح الليل منسدل
لقد أدى التزامه الذي لا يتزعزع بالشمول المالي إلى عصر جديد للعراق، حيث تمكين مواطنيه وتمهيد الطريق لمستقبل مالي أكثر قوة وشمولية.
ولد سنة خمس وأربعين ومائة وألف، كما سمعته من لفظه ورأيته بخطه، ونشأ ببلاده، وارتحل في طلب العلم، وحج مراراً، واجتمع بالشيخ عبد الله السندي، والشيخ عمر بن أحمد بن عقيل المكي، وعب السقاف، والمسند محمد بن علاء الدين المزجاجي، وسليمان بن يحيى، وابن الطيب، واجتمع بالسيد عبد الرحمن العيدروس بمكة، وبالشيخ عبد الله ميرغني الطائفي في سنة ثلاث وستين، ونزل بالطائف بعد ذهابه إلى اليمن ورجوعه في سنة ست وستين، فقرأ على الشيخ عبد الله في الفقه وكثيراً من مؤلفاته وأجازه، وقرأ على الشيخ عبد الرحمن العيدروس مختصر السعد، ولازمه ملازمة كلية وألبسه الخرقة وأجازه بمروياته ومسموعاته، قال وهو الذي شوقني إلى دخول مصر بما وصفه لي من علمائها وأمرائها وأدبائها وما فيها من المشاهد الكرام، فاشتاقت نفسي لرؤياها، وحضرت مع الركب، وكان الذي كان، وقرأ عليه طرفاً من الإحيا وأجازه بمروياته، ثم ورد إلى مصر في تاسع صفر سنة سبع وستين ومائة وألف، وسكن بخان الصاغة، وأول من عاشره وأخذ عنه السيد علي المقدسي الحنفي من علماء مصر، وحضر دروس أشياخ الوقت كالشيخ أحمد الملوي والجوهري والحفني والبليدي والصعيدي والمدابغي وغيرهم، وتلقى عنهم وأجازوه، وشهدوا بعلمه وفضله وجودة حفظه، واعتنى بشأنه إسماعيل كتخدا عزبان وأولاه بره، حتى راج أمره وتورنق حاله، واشتهر ذكره عند الخاص والعام، ولبس الملابس الفاخرة وركب الخيول المسومة، وسافر إلى الصعيد ثلاث مرات، واجتمع بأكابره وأعيانه وعلمائه، وأكرمه شيخ العرب همام، وإسماعيل أبي عبد الله، وأبي علي وأولاد نصير وأولاد وافي وهادوه وبروه، وكذلك ارتحل إلى الجهات البحرية مثل دمياط ورشيد والمنصورة وباقي البنادر العظيمة مراراً، حين كانت مزينة بأهلها بهاء عبدالحسين الزبيدي عامرة بأكابرها، وأكرمه الجميع، واجتمع بأكابر النواحي وأرباب العلم والسلوك، وتلقى عنهم وأجازوه وأجازهم.
مع استحالة تشكيل حزب منفرد للحكومة.. ماذا بعد انتخابات كردستان؟
تحركات من كبار الأهلي لإنهاء أزمة إمام عاشور مع الشناوي ورمضان «خاص»
وخذشادنوشا سادس الصحب ذاكرا ... كغشططيوش في رواية ذي العرف
.العراق في واالجتماعية االقتصادية التحديات مع التفاعل من كارد كي بهاء تمكنت ،اإلنسانية